الاثنين، 31 ديسمبر 2012

نهاية ديسمبر ..






في نهاية ديسمبر 
وبداية العام الجديد ..
أحبك كثيراً 
يا أجمل اقداري ~
في نهاية ديسمبر 
وفي قلبي السعيد ..
مغرمه بك
في كل أعوامي ~
فـ كلماتي ..
لاتصف حالي ..
ولاتعبر حالي ..
ولا كل شيء في قلبي 
يطرئ على بالي ~
فـ والله
ان زاد بي الشُوق يوماً 
وزاد قلبي عذابُه 
لأعدك بأن قلبي هو الذي 
سـ يحادثك يوماً عني 
لأعدك بأن روحي سـ تشكي 
مابها من عذاب عنك .
لأعدك بأن العمر سـ يمضي 
سـيمضي معك 
اينما كنت ..
واينما تكن ..
وأقسم لك بأن لو بـي 
لأعطيتك من عُمري عمُر ..
ولن تجد من حُبي مفر ..
وفي نهاية ديسمبر 
ونهاية كلامي ~
أود ان اشكر (ام) انجبتك 
وبك وقع اختياري ~
وأب ... رباك 
الذي بك .. أتاك 
وفي حضنه .. حماك 
حتى قلت لك :
بأني جداً أهواك ~
وانُظر إلى قلبي
فــ ألقاك ~
وحيداً تسكُنه 
.. لا أحد سواك ~ 
فـ حفظه ياربي ..
ويحفُظني بـ دُنياك ~ 

المغرمه بك 
منيرة عبدالرؤف 
2013 ♥

السبت، 29 ديسمبر 2012

لا ترحلي!


انتِ غالية في قلبي وعيني
انتِ التي حكيت لكِ عن ألحال ..
قولي .. ماهو ذنبي ؟
لما حبيتك .. تغيرت كل الاحوال ..
افتقدتك ..
طيلة ايامي ..
وأشتكى الليل والنهار .
أنتِ غالية في وسط قلبي
بوجودك الحال عالي العالً .
اشتقت لكِ ..
ونسيانكِ لدَي مُحال .
ماذا اقول ؟ ماذا احُكي ؟
اُريدك واريد الوصَال .
لاتقوليَ .. نسيتك !
ارجوك .. فأنا لا اريد البُعد والترحَال .
فـ أنا اغُليكِ جداً .
أنتِ اختي وعزيزة وصديقة لي
مهماً حصل فَي كُل ألاحوال .
التيَ تُغليك دائماً ..
منيرة عبدالرؤف ..
إلى لولوه عبدالله المعيبد .. 

الخميس، 27 ديسمبر 2012

انت مجرم حقاً !


 
انت مجرم حقاً , هل تعلم لماذا ؟
لأنك سرقت اشياء كثيره لدى محبوبتك ..
قلبي , وحياتي , وروحي 
وهل املك اغلى من ذالك ؟ 
وسرقت .. عقلي وتفكيري 
قلبي لا ينبض الا بأسمك 
وعقلي لايفكر الا بك !
وملكت حياتي .. ومن ثم اخذت روحي 
كم انت مجرم يا عشيقي !
ومن ثم سرقت .. من عيني النوم 
اصبح السهر جزء من حياتي 
اصبح تفكيري كُله بك فقط!
حديثك , ابتسامتك اللطيفة
وكل شيء يخصك انت وحدك
انا لستُ عاشقة واحده .. بل 
في داخلي اكثر من عاشقة ~
عاشقة تُحبك .. عاشقة مغرمه بك 
عاشقة مجنونتك , عاشقة تهواك
عاشقة تذوب في حنانك ..
كلها انا!
انا محظوظة جداً .. وأنت محظوظ
لا يوجد احد مثل محبوبتك ولا يوجد احد مثل محبوبي
يآ كل امنياتي .. انت حياتي 
ياروعـــــة حياتي 
منيرة عبدالرؤف

بكيت .. ليس لفراقك!




افتقد كل شيء .. حتى الهواء الذي اتنفسه
افتقد كل شيء .. وكأني في عالم اخرْ ~
فلا يوجد بعالمي سوا .. انا والنار .. التي تحرقني بداخلي 
بكيت .. ليس لفراقك!
بكيت .. اخشى ان افارقك قبل لقائك ~
افتقدتك ..حتى ان وصلت الى مرحله لاتطاق!
لا اعلم .. هل تشتاق مثل ما اشتاق؟
بكيت .. ليس لفراقك!
بكيت .. لا اعلم لما؟فقط لاني لا اريد سواك ~
افتقدتك ,
حتى ان اصبحت كل الاوجه العابره انت ..
لا اعلم كيف اصف لك مدى اشتياقي اليك ~
لا اعلم .. ولكن ان اردت تعلم
انظر للسماء الزرقاء ,
واتبع كل طائره فوق السحاب ..
حتى ان تختفي .. وتذكر شوقي!
هكذا انا , اتبع كل طائره في السماء
ولا اعلم الى اين ستذهب .. ولكن اتمنى ان تأخذني لاراك 
اذا اتيت هنا .. سأقول لك بأن توعدني الا تفارقني مرة اخرى ..
سأتمسك بك جيداً تأكد من ذالك!
كاد الفراق ان يقتلني ..
لكن لم يستطع نبضي على فراق الحياه قبل ان يلتقي بنبضك ~
هنيئا! لمن يراك .. ولمن يريدك فـ يلقاك!
هنيئا! لمن اشتاق .. فـ سمع صوتك وراق ~
هنيئا! لمن غاب .. ثم عاد يشتاق للمشتاق ..
تذكرني جيداً ..
حبيبتك ,
التي اشتاقت شوق لايُطاق ! .
منيرة عبدالرؤف