
انتِ غالية في قلبي وعيني
انتِ التي حكيت لكِ عن ألحال ..
قولي .. ماهو ذنبي ؟
لما حبيتك .. تغيرت كل الاحوال ..
افتقدتك ..
طيلة ايامي ..
وأشتكى الليل والنهار .
أنتِ غالية في وسط قلبي
بوجودك الحال عالي العالً .
اشتقت لكِ ..
ونسيانكِ لدَي مُحال .
ماذا اقول ؟ ماذا احُكي ؟
اُريدك واريد الوصَال .
لاتقوليَ .. نسيتك !
ارجوك .. فأنا لا اريد البُعد والترحَال .
فـ أنا اغُليكِ جداً .
أنتِ اختي وعزيزة وصديقة لي
مهماً حصل فَي كُل ألاحوال .
التيَ تُغليك دائماً ..
منيرة عبدالرؤف ..
انتِ التي حكيت لكِ عن ألحال ..
قولي .. ماهو ذنبي ؟
لما حبيتك .. تغيرت كل الاحوال ..
افتقدتك ..
طيلة ايامي ..
وأشتكى الليل والنهار .
أنتِ غالية في وسط قلبي
بوجودك الحال عالي العالً .
اشتقت لكِ ..
ونسيانكِ لدَي مُحال .
ماذا اقول ؟ ماذا احُكي ؟
اُريدك واريد الوصَال .
لاتقوليَ .. نسيتك !
ارجوك .. فأنا لا اريد البُعد والترحَال .
فـ أنا اغُليكِ جداً .
أنتِ اختي وعزيزة وصديقة لي
مهماً حصل فَي كُل ألاحوال .
التيَ تُغليك دائماً ..
منيرة عبدالرؤف ..
إلى لولوه عبدالله المعيبد ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق